مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة" خلال الفترة من 16 إلى 17 فبراير 2016م الدوحة - قطر
ﺃﺧﺒﺎﺭ

شارك مركز "مناظرات قطر" في فعاليّات مؤتمرالدوحة الثاني عشر لحوار الأديان بفندق شيراتون الدوحة الذي حمل شعار "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة" والذي استمرّ على مدار يومين بمشاركة بنّاءة لبعض مؤسّسات الدولة، وهدفت المشاركة إلى إيصال رسائل الحوار والتعايش إلى المجتمعات وإرساء أسس الحوار كمرحلة للقضاء على النزعات التعصّبية، وتفعيل مذكرة التعاون والتفاهم بين "مناظرات قطر" ومركز الدوحة الدولي لحوار الأديان .

أكد مؤتمر الدوحة الدولي الثاني عشر لحوار الأديان على أن مبادرة اسطنبول لمكافحة التعصّب والتمييز على أساس ديني، و"إعلان مراكش"، هما أحد أهمّ الركائز لتوفير الآليّات لحماية الأديان وتعزيز دورها في توفير الأمن الروحي والفكري للمجتمعات.

دعا المشاركون في مؤتمر الدوحة الدولي العاشر لحوار الأديان الذي اختتم أعماله اليوم بالعاصمة القطريّة إلى تبنّي الحوار في المناهج التعليميّة بالتزامن مع الإعلان عن تنظيم مؤتمر "لحماية المجتمعات الدينيّة ورموزها المقدّسة" يُحدّد تاريخه لاحقاً.

دعا المشاركون في أعمال المؤتمر الثاني عشر لحوار الأديان؛ الذي اختتم أعماله في العاصمة القطريّة الدوحة، مساء أمس الأربعاء، إلى ضرورة العمل على مواجهة خطاب التطرّف والتشدّد فكريّاً واجتماعيّاً، عبر توفير منابر إعلاميّة وأكاديميّة فاعلة، تروّج لخطاب التنوير والتسامح والاحترام المتبادل.

بدأ يوم الثلاثاء مؤتمر الدوحة العاشر لحوار الأديان بعنوان "تجارب ناجحة في حوار الأديان" بمشاركة 75 دولة. ويناقش المؤتمر على مدى ثلاثة أيام سُبل التقريب بين الأديان، وتحقيق التواصل، وحلّ النزاعات، وتطوير مناهج التعليم التي ترسخ التعايش السلمي وقبول الآخر.

أكد رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان الكاردينال جون لويس توران أن الفاتيكان لا يتدخل في الشؤون الداخليّة لدول الشرق الأوسط والعالم العربي، مشدّداً على أهمّية الحوار مع المسلمين.
وقال في حوار مع الجزيرة نت إن البابا بنديكت السادس عشر يعمل باجتهاد من أجل حوار نوعي بين الديانات، وإن موضوع الحوار حاضر باستمرار في تعليماته.

أوصى مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان الذي اختتمت  فعاليّاته أمس الأربعاء بنبذ ازدراء الأديان وتكثيف الخطاب المعتدل في المنابر الخطابيّة والإعلاميّة.

أكد مؤتمر الدوحة الدولي الثاني عشر لحوار الأديان أن مبادرة اسطنبول لمكافحة التعصّب والتمييز على أساس ديني، و"إعلان مراكش"، هما أحد أهم الركائز لتوفير الآليات لحماية الأديان وتعزيز دورها في توفير الأمن الروحي والفكري للمجتمعات .

دعا مشاركون في منتدى الدوحة الدولي الثاني عشر لحوار الأديان إلى تعزيز الجوانب الروحيّة والفكريّة للشباب وتهيئة البيئة المناسبة لذلك وفق رؤية تكامليّة تشمل الأسرة والمؤسّسات التعليميّة والدينيّة ووسائل الإعلام بمختلف أنواعها .

انطلق في العاصمة القطريّة الثلاثاء مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان، تحت عنوان "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة" .
ويُناقش مؤتمر  الدوحة  الذي يشارك فيه عدد كبير من الباحثين ورجال الدين وناشطون على مدار يومين كيفيّة التصدّي لخطاب الكراهيّة والتطرّف، وتغليب لغة الحوار والتسامح على لغة التعصّب وازدراء الأديان .

تناقش الدورة الـ12 من مؤتمر حوار الأديان الذي ينطلق في الدوحة اليوم ويختتم غداً تحت شعار "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة" سُبل التصدّي لخطاب الكراهيّة .
وأوضح الدكتور ابراهيم صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان أن المؤتمر يستقطب رؤساء حكومات سابقين ووزراء خارجيّة وداخليّة وعلماء دين ومشرعين وأكاديميين من 70 دولة في مختلف التخصّصات، إضافة إلى تمثيل للشباب وأفراد عاشوا تجربة مواجهة التيارات الفكريّة المتلاطمة .

شارك ممثلون عن الأديان الثلاثة الإسلام والمسيحيّة واليهوديّة من 70 دولة في مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان الذي يعقد في العاصمة القطريّة على مدار يومين، وتحدّثوا عن تجاربهم في محاربة الفكر المتطرّف، وعلاج آثاره والتعافي منه.

خُصِّصت الجلسة العامة الأولى لمؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان لموضوع "الدين وحدة إنسانيّة مشتركة للأمن الروحي والفكري"؛ وعرض فيها أكاديميّون ومتخصّصون دور الأديان في تدعيم القيم الإنسانيّة وتعزيز الأمن الروحي والفكري للمجتمعات البشريّة.

خصّصت الجلسة العامة الأولى لمؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان لموضوع "الدين وحدة إنسانيّة مشتركة للأمن الروحي والفكري" وعرض فيها أكاديميّون ومتخصّصون دور الأديان في تدعيم القيم الإنسانيّة وتعزيز الأمن الروحي والفكري للمجتمعات البشريّة. 
واتفق المتحدّثون على أهمّية دور الأديان في الوقت الراهن لمواجهة التحدّيات في مجال الأمن والسلم وحماية المجتمعات من الانحراف الفكري والتطرّف الديني وإشاعة قيم التسامح والاحترام والعيش المشترك. 

الدوحة - منال عباس وهيثم القباني: أكد سعادة الدكتور حسن بن لحدان المهندي وزير العدل، أن قطر تحت القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المُفدّى ماضية قدماً في تكريس كافة جهودها والتعاون من أجل ترسيخ قيم ثقافة الحوار بين جميع الأفراد والثقافات باعتبار ذلك حجر الزاوية في تحقيق الأمن والسلم العالمي.

بدأت أمس فعاليّات مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان تحت شعار "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة" حيث خاطب الجلسة الافتتاحيّة من المؤتمر سعادة الدكتور حسن بن لحدان المهندي وزير العدل وسعادة الدكتور ابراهيم بن صالح النعيمي رئيس مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان وسعادة الدكتور أحمد زياد وزير الشؤون الإسلاميّة في جمهوريّة المالديف والكاردينال جان لوي توران، رئيس المجلس البابوي للحوار بين الأديان بالفاتيكان، والحاخام الدكتور ريفين فيرستون الأستاذ الجامعي بالولايات المتحدة الأميركية، وترأست الجلسة الدكتورة عائشة المناعي نائب رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان.

انطلقت في العاصمة القطريّة الدوحة اليوم فعاليّات مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان تحت شعار "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة"، بحضور المئات من علماء الدين والأكاديميين والباحثين والمتخصّصين التربويين وحشد من الإعلاميين.

افتتح سعادة الدكتور حسن بن لحدان المهندي وزير العدل، صباح اليوم، أعمال مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان، بعنوان "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة ".
ويشارك في جلسات المؤتمر على مدى يومين حوالي 500 شخصية بارزة من داخل قطر وخارجها .

في خطوة تستهدف التصدّي لخطاب الكراهية والتشدّد والغلو بكل أشكاله ومصادره، وتغليب لغة الحوار والتسامح، تستضيف الدوحة غداً الثلاثاء وعلى مدار يومين (مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان) الذي يُعقد هذا العام تحت عنوان "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة".

يفتتح سعادة الدكتور حسن بن لحدان المهندي وزير العدل غداً الثلاثاء مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان بعنوان "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة" ويستمرّ يومين بفندق شيراتون الدوحة بمشاركة حوالي 500 شخصيّة من داخل وخارج قطر.

تستضيف دولة قطر غدا أعمال الدورة الـ( 12) لـ "مؤتمر حوار الأديان" الذي يستمرّ يومين تحت شعار "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينيّة ".
ونقلت وكالة الأنباء القطريّة "قنا" عن الدكتور ابراهيم صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة "مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان" في تصريح له اليوم.. إن "مؤتمر الدورة الحاليّة يشارك فيه رؤساء حكومات سابقون ووزراء خارجيّة وداخليّة وعلماء دين ومشرّعون وأكاديميون من (70) دولة في مختلف التخصّصات.. إضافة إلى تمثيل للشباب وأفراد عاشوا تجربة مواجهة التيّارات الفكريّة المتلاطمة .

تستضيف دولة قطر يومي السادس عشر والسابع عشر من شهر فبراير المقبل، مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان تحت عنوان "دور الأديان... أي مستقبل لحماية الأمن الروحي والفكري للمجتمعات".

سيتمّ خلال المؤتمر الإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة الدوحة لحوار الأديان في دورتها الثالثة، حيث تقدّم لنيلها والفوز بها الكثير من المؤسّسات والأفراد ، ممّا يؤكد مدى اهتمام دولة قطر بحوار الأديان الذي خصّصت له جائزة دوليّة، فضلاً عن عقد مؤتمراته باستمرار على مدى السنوات الماضية .

 

تستضيف العاصمة القطريّة، يومي 16 و17 فبراير/ شباط المقبل، مؤتمر الدوحة الثاني عشر لحوار الأديان تحت عنوان "دور الأديان... أي مستقبل لحماية الأمن الروحي والفكري للمجتمعات".
وذكرت وكالة الأنباء القطريّة "قنا" أن المؤتمر سيكون مناسبة للإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة الدوحة لحوار الأديان في دورتها الثالثة، إذ تقدّم لنيلها والفوز بها الكثير من المؤسّسات والأفراد.

كلمات
ﻭﺛﺎﺋﻖ
المشاركون