ترجمة: سعيد هلال الشريفي
شبكة فولتير | 23 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016م
بدعم من المغرب، وقطر وتركيا، نظَم المعهد الفرنسي للعلاقات الدوليّة من 20 إلى 22 نوفمبر 2016م في الدوحة (قطر)، الدورة التاسعة من مؤتمر السياسة العالميّة (مؤتمر حول السياسة العالميّة).
حضر الجلسة الافتتاحيّة وزير الخارجيّة الفرنسي، جان مارك أيرولت، ورئيس الوزراء القطري، الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، ورئيس الوزراء التركي السابق أحمد داود أوغلو.
كان من المفترض أن تشارك شخصيّات عديدة، وخاصة فرنسيّة، قطريّة، ومن الشرق الأقصى. في المناقشات أثنى المتحدّثون الأوائل على فضائل حلف الناتو والعولمة، وأدانوا بقوّة كلاً من سوريا وروسيا. وفي صباح يوم الأحد، عقدت أول مائدة مستديرة حول مستقبل الشرق الأوسط مع رياض حجاب، رئيس المعارضة السوريّة.
ثم أقيمت مائدة مستديرة ثانية مكرّسة لأخلاقيّات العلاقات بين القطاعين العام والخاص، أعطيت فيها الكلمة لممثل شركة اسمنت لافارج (راعي الحدث) التي طالما ساعدت الجهاديين ضد الجمهوريّة العربيّة السوريّة